السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أجورك تُضَاعف داخل حد الحرم المكي طوال الحياة ببناء المساجد وصيانتها وترميمها ليستمر أجرها لك طوال العمر وحتى يوم القيامة.
قَالَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ أَوْ أَصْغَرَ بَنَى اللَّهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ).
لماذا أدعم هذا الوقف؟
حثَّ الشرع الحنيف على بناء المساجد وصيانتها وترميمها فقال عزَّ وجلَّ: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللهِ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللهَ فَعَسَى أُولَئِكَ أن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ﴾ ولها فضل كبير منها:
نيل رضا الله تعالى
بيت في الجنة بإذن الله
مغفرة الذنوب
أجور مضاعفة بصدقتك الجارية في مكة
قال صلى الله عليه وسلم: «إذا مات الإنسانُ انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له»
شفاعة يوم القيامة.
التبرع: اضغط
هنا